أسدُ حقيرُ هكذا كان بُرجها...., يوم تعيس ُُُ من عاشه ذلك كان يومها ......(يوم مولدها )......عاشت لتحظى بحب صديق لها , لا كانت له ولا كان هو يوما ً لها ,.. خان الوعود بينه وبين حب قديم له ., ليقع في حبها ,... واليوم يرجوا السماح وهى له متسامحة أصل السماحة هو إسمها ,. حب قديم لا شابه عيب ف يوم ٍ ..., فكيف الفرار وإلى أين تكون النجاة من حبها ...., كان كمن نسج حلما ً كبيت من بيوت العنكبوت بعشقها , حتى إذا عصفت به الريح ذهب سدى ..., فقدري كان حبها.., مرارة ُ كانت في إختيارها .., حسرات كانت في ذكرياتها وألم كان في فراقها فهكذا كانت قصه حبي لها خاتما ً بها حياتي الدراسية بذكرى طيبه كانت أو غير ذلك ...., فإني لا أ ُبالى , فقد عشت أيامي قبلها سعيدا ً ولن أسمح لها أو لغيرها بتغيير مسار حياتي ,.. فبها أو بغيرها تسير الأمور . فياااالها من أيام عشتها ., فدعها تعيش يومها غير مبالية بغدها ومستقبلها ....., فإثبت لها يوما ً أنك أقوى وأقدر منها في محو أي ذكرى لها
المنحة يا ريس
8 years ago
No comments:
Post a Comment