Friday, June 27, 2008

عتاب أعز الاحباب


يا من نسونا ولم نكن يوما ً لننساهم
من صفاء الإيمان أ ُخذ إسمها ., والإيمان هو حسن خلقها , صفات نادرا ً ما تجدها فى
بنات حواء هذه الأيام , فهى أروع وأجمل النساء. فيا من بها وبعينها ذاب قلبى شوقا ً
لها وحنينا ً لكلماتها ., صديقتى يا أعز الأصدقاء يا أمل بلا إلتقاء يا شفافيه الصفاء
أعاتبكى صديقتى عتاب الأحباء ., تعرفون ماذا أقول لنفسى الأن ,,,, يا ليت قلبى
نسيها أو فى بحار الغدر والنسيان أغرق حبها ., فكم قلبى مشتاق لرؤيتها أو حتى
لسماع صوتها الدافىء ., شكوتكى حبيبتى لنجوم السماء فى ليالى الحب على ألحان
الغناء , فأبلغوها أننى أفيض عشقا ً لها ., فقد جاء اليوم الذى أقف فيه على أطلال
تلك الذكريات أ ُبكيكى حر البكاء على أيام الصبى على أيام الشباب . ألا تدرين كم أنا
مجروح من هول تلك الذكريات , أأحلام كانت أم أدغاص أحلام ., فتذكرينى حبيبتى
دوما ً ما طلعت شمس الصباح أو فى ليالى الوحده , أو على مر الزمان أذكرينى .....,
أذكرى شابا ً من الأحلام والامنيات الخاويات نسج تلك الذكريات ....., لا تقولين هى من
كانت حبيبته لا والله بل أنتى .؟!,,, ., فهى من كنت أتمناها وأنتى وحدكى من كنت
أهواها , أقولها كلمات لأطفىء بها حر أشواقى يا من كنتى أسمى أمنياتى ..........,

No comments: