البكاء على الاطلال

ابكى على الاطلال فمن يبكى عليا , رسمت خطى الحبيب طيفا ً أمام عينيا ورحت أرتجف الدمع على حبا ًَ كان حيا ً ,ساكنا بين الضلوع ما دمت حيا ً ؛ فى حب إمرأة بقلب لم يكن حيا ؛ دفئ المشاعر أعطيتها , عزب الكلام أسمعتها . أبادلها الغرام وتبادلنى الانتقام ؛ فلا ملام على من لم تكن يوما بإنسان لا تعرف معنا للحب بل النسيان ...... بل النسيان

هجاء صديقه

أسدُ حقيرُ هكذا كان بُرجها...., يوم تعيس ُُُ من عاشه ذلك كان يومها ......(يوم مولدها )......عاشت لتحظى بحب صديق لها , لا كانت له ولا كان هو يوما ً لها ,.. خان الوعود بينه وبين حب قديم له ., ليقع في حبها ,... واليوم يرجوا السماح وهى له متسامحة أصل السماحة هو إسمها ,. حب قديم لا شابه عيب ف يوم ٍ ..., فكيف الفرار وإلى أين تكون النجاة من حبها ...., كان كمن نسج حلما ً كبيت من بيوت العنكبوت بعشقها , حتى إذا عصفت به الريح ذهب سدى ..., فقدري كان حبها.., مرارة ُ كانت في إختيارها .., حسرات كانت في ذكرياتها وألم كان في فراقها فهكذا كانت قصه حبي لها خاتما ً بها حياتي الدراسية بذكرى طيبه كانت أو غير ذلك ...., فإني لا أ ُبالى , فقد عشت أيامي قبلها سعيدا ً ولن أسمح لها أو لغيرها بتغيير مسار حياتي ,.. فبها أو بغيرها تسير الأمور . فياااالها من أيام عشتها ., فدعها تعيش يومها غير مبالية بغدها ومستقبلها ....., فإثبت لها يوما ً أنك أقوى وأقدر منها في محو أي ذكرى لها

قطعه فحم بالكريمه

صحتين وهنا

إنه فى يوم الجمعه الموافق الخامس من شهر اكتوبر الثالث والعشرين من شهر رمضان., قررنا نحن محمود منصور دخول المطبخ لعمل كيكه إسفنجيه ., نبدأ الحكايه حيث كنت فى يوم من الأيام عند صديقى العزيز شريف الجندى كالعاده بنقل برامج للكمبيوتر الخاص بى ., وإحنا بننقل بعض البرامج ....!, جذب انتباهنا برنامج لذيذ أوى.,أسمه " المطبخ المصرى " . قولنا فى صوت واحد المطبخ المصرى من أسمه يعنى بيتكلم عن وصفات الاكل وطريقه عملها ., إشى محمر وإشى خضار وإشى حلويات , المهم أخدت البرنامج وأعدت أفتش عن أكله ممكن أعرف أعملها , فبدأت بالحلويات وبالاخص طريقه عمل الكيكه فتحت صفحه الكيكه واللى كان اسمها " كيكه إسفنجيه " . المهم حضرت المقادير دقيق وسكر والذى منه , وبقيت عامل ذى اللى هيصنع المستحيل رايح عند البقال وجاى من عند البقال ومن المطبخ للكمبيوتر ومن الكمبيوتر للمطبخ المهم فى الاخر جهزت كل حاجه وأخدت الليله دى كلها ودخلت وقفلت على نفسى ,, آآل أيه الواد هيخترع كيكه جديده محدش عملها...,و طبعا إنتوا متخيلينى وأنا ماسك مضرب البيض والدقيق وبقيه المكونات ومنسجم أوى باللى بيحصل ,, المهم مطولش عليكم خلصت الاختراع ده بصعوبه . وبعدين قولت أروح أجيب صينيه وأحط فيها العجينه الغريبه الشكل دى, واللى ملهاش ملامح بالمره إنها هتطلع كيكه فى الاخر , المهم دخلت الصينيه الفرن وشغلته وظبط كل حاجه تمام التمام . المشكله كانت أنا أمتى هطلع الكيكه من الفرن , رجعت للكمبيوتر علشان أشوف الوقت المطلوب أيه , لقيته من أربعين لخمس وأربعين دقيقه , لأ والمشكله الأكبر أنه بيقول ملاحظه ممنوع فتح الفرن إلا بعد مرور ربع ساعه . قلت ألتزم بالتعليمات وما أفتحش الفرن......., وبعد مرور عشر دقائق قولت أطمن بئى على الاختراع بتاعى وفتحت الفرن وبسم الله ما شاء الله الصينيه كانت على آخرها والكيكه زى الفل واسفنجيه تاكل صوابعك وراها وبعدين قفلت الفرن زى ما الكتاب بيقول وياريتنى ما قفلته فبعد مرور تلت ساعه بفتح الفرن وخير اللهم أجعله خير لقيت قطعه فحم والصينيه ما بئتش صينيه والكيكه اللى كانت منفوشه فى الصينيه أصبح سمكها 1سم ونص وحالتها بالبلا ..لأ وقال أيه عامله شويه تضاريس فى الصينيه ارتفاعات ايه ومنحدرات ايه وهضاب بئى وهيصه ..... المهم قفلت الفرن وأخدت الصينيه إنى أعرف أفصل الكيكه ( أقصد قطعه الفحم ) دى من الصينيه لكن مستحيل المهم بعد محاولات صعبه قدرت أفصلهم عن بعضهم طبعا الكيكه رميتها لكن الصينيه ما بين الحياه والموت .ودى كانت أول وآخر كيكه هعملها فى حياتى ................,Waiting for more adventure………….. To be continue

وحيدا" أنت أم منبوذ

إجتماعى أنت أم إنطوائى متفائل أم متشائم سعيدا أم شقى أسئله تكاد لا تطرح كثيرا هذه الايام ولكننا نجدها ونلمسها كثيرا بين أقرب الناس الينا فكم ممن حولنا أهلا كانوا أو أصدقاء يهمهم أمرنا أو حتى يهمهم مصالحنا فكل إنسان لديه من الهموم ما يشغله عن أبسط الامور الخاصه بنا قد تكون بسيطه عندهم ولكنها ليست بالبساطه التى يرونها, فكيف بك أنت تستطيع حلها ففى بعض الاحيان تحتاج الى من يساعدك ويعينك إن لم يكن فى حلها فالبمساعده فى الوقوف بجانبك فاذا نظرنا حولنا لوجدنا أن بعض الاشخاص إجتماعيين وبعضهم من يفضل العزله والإنطواء فمنهم من يشاركك الحديث ومنهم من يكتفى بالإنصات اليك ومنهم من تجده لا يرغب فى الحديث معك فاذا القينا نظره متئمله على هؤلاء الاشخاص لوجدنا أن سبب تكوين هذه الشخصيه لدى الشخص نفسه نابعه من المحيط والبيئه التى يعيش فيها فالعامل الأساسى فى تكوين تلك الشخصيات هم الافراد المحيطين بك فان كان العالم من حولك متفائل أو هم بطبيعتهم أشخاص إجتماعيين أصبحت أنت بالفطره إجتماعى متفائل مثلهم ..., أعلم أنه ليس بالضرورى أن تكون البيئه المحيطه بك هى العامل الاساسى فى تكوين شخصيتك , فمن الناس من يرفض كل ما هو محيط به ليتغلب على الواقع الذى يعيش فيه ويسلك طريق جديد يجد فيه ما يصبوا اليه , نعرف أن منهم من يضل الطريق الصحيح ويتخبط فى دروب مظلمه ومنهم من يجد من يعينه على إتباع الطريق الصحيح فيجد من يوضح له الامور ويقوى من عزيمته ويكون له مثلا أعلى ,,, فهل وجدت أنت من يساعدك ويكون لك مثلا أعلى ...؟ هل وجدته يستحق أن يكون مثلك الاعلى فانا لا اظن ذلك (رأى شخصى) فكم منا من كان له مثلا أعلى فخاب أمله فيه . وكم منا من أمضى أيام كثيره يحلم ويحلم ويتمنى بما هو أفضل ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فيخيب ظنه وآماله ليس هذا فقط بل تقل ثقه الاخرين به ليجد نفسه وحيدا مع يئسه وآماله الضائعه خائبا خائفا منبوذا ..., كيف هذا ولماذا حدث فمن كان يعاونه بالأمس ويقف بجانبك إذ به يبتعد عنه فى أول كبوه له نحن نعلم أن لكل حصان كبوة ونعلم أن من الناس من يقف على قدميه من جديد ليواصل المسيرة ومنهم من يحبطه اليأس فيضل الطريق لتتحول آحلامه الى آلآم وذكريات مريرة لا يريد أن يتحدث عنها فها هو الان قد إنطوى على جرحه وإكتفى بما هو فيه ..., هكذا هو حال من قسى عليه الدهر فهل نتركه بما هو فيه أم من الاولى علينا أن نساعده ...؟ أعتقد يقينا أننا إن ساعدناه يوما سيصبح أقوى وأقوى مما كان عليه سلفًًاً.......,

معنى التحدى

يعنى إيه معنى التحدى والإرادة .,يعنى ايه لما نقول هنكون بنكون ولا شئ فى الدنيا يقدر يمنعنا . ما الدنيا دى ملك إيدينا والكون دا كله بتاعنا , والزمن لا يمكن يوم يرجعنا عصر القدم والإحتلال ., فى الدنيا زى ما فيه احباط فيه أمل , فلكل موسم حصادة وجنى الثمار بمعاد ........, فالصبر الصبر لعل الجاى خير , هما مش أحسن مننا إحنا بخجلنا وبحيائنا وإنطوائنا عنهم خلانا نبعد بالمشاركه والكلام زيهم ......ودى " دعوة للتحرر من قيود الوحدة والانطواء

قالولى أوصفها ......؟

وصف الملاك البرئ ؟

رقه وجمال وعزوبه , أصل وأصاله فى الشكل والجوهر .,عبق التاريخ بالعلم فى وجهها منور , دى جراءة فوق ما تتصور , ضحكه وصفاء فى وجهها شئ ما بيتغير ., قالولى إوصفها قولتلهم ما أقدر أوصفها هى البدر وسط السما منور , سبحان من صور ؛ وهب الجمال فيها حيًر محبيها ؛تشوفها تقول انا أعرفها (---؟؟--) بنت البلد بملامحها الصافيه . جبل راسخ فى العلى شامخ , بعلمها توصل للسما السبعه ؛ وبقلبها تأسر زمايل الجامعه . أثرت فينا , أتمنى الدنيا من تانى تجمعنا .؛ تشوفها فى الجامعه أو حتى فى البورصه قمر ساطع أو نجمه فى السما لامعه .. ...
أتمنى من الله لكى النجاح والصلاح والفلاح فى كل خطوة وفى كل عمل,....................

عتاب أعز الاحباب

يا من نسونا ولم نكن يوما ً لننساهم
من صفاء الإيمان أ ُخذ إسمها ., والإيمان هو حسن خلقها , صفات نادرا ً ما تجدها فى
بنات حواء هذه الأيام , فهى أروع وأجمل النساء. فيا من بها وبعينها ذاب قلبى شوقا ً
لها وحنينا ً لكلماتها ., صديقتى يا أعز الأصدقاء يا أمل بلا إلتقاء يا شفافيه الصفاء
أعاتبكى صديقتى عتاب الأحباء ., تعرفون ماذا أقول لنفسى الأن ,,,, يا ليت قلبى
نسيها أو فى بحار الغدر والنسيان أغرق حبها ., فكم قلبى مشتاق لرؤيتها أو حتى
لسماع صوتها الدافىء ., شكوتكى حبيبتى لنجوم السماء فى ليالى الحب على ألحان
الغناء , فأبلغوها أننى أفيض عشقا ً لها ., فقد جاء اليوم الذى أقف فيه على أطلال
تلك الذكريات أ ُبكيكى حر البكاء على أيام الصبى على أيام الشباب . ألا تدرين كم أنا
مجروح من هول تلك الذكريات , أأحلام كانت أم أدغاص أحلام ., فتذكرينى حبيبتى
دوما ً ما طلعت شمس الصباح أو فى ليالى الوحده , أو على مر الزمان أذكرينى .....,
أذكرى شابا ً من الأحلام والامنيات الخاويات نسج تلك الذكريات ....., لا تقولين هى من
كانت حبيبته لا والله بل أنتى .؟!,,, ., فهى من كنت أتمناها وأنتى وحدكى من كنت
أهواها , أقولها كلمات لأطفىء بها حر أشواقى يا من كنتى أسمى أمنياتى ..........,

حلاوة الذكرى وألم النسيان

الذكريات

ماذا تمثله لك هذا الكلمه وماذا تحمله من معانى فهل هذه الكلمه تشكل لك ألما وجرحا عميقا ام انها تجعلك سعيدا بل تسبح فى اعماق هذه الكلمه منهمكا فى سبات عميق من التفكير والبحث فيما مضى من أحداث ومواقف طريفه كانت أو مؤلمه أحداث تتذكرها جيدا ذكريات من القلب عشتها ذكريات دراسيه ., اجتماعيه وعائليه او حتى ذكريات حب جميل عشته وتظل تتذكرها دائما , صداقه وحب وفاء وغدر ., امل ورجاء , وخيبه امل ., ثقه فى شيء او فى شخص عزيز كان لا يستحق هذه الثقه كل هذه الذكريات وهذه الاحداث الماضيه ..., هل تتذكر منها شيء أم أنها باتت فى طى النسيان أم شغلتك الدنيا بما فيها من هموم عما مضى فللاحداث والذكريات الحق عليك فى ان تتذكرها يوما بحلوها ومرها بضحكاتها وآلآم صرخاتها .., فتذكر ما مضى ولو للحظه حينها ستدرك انك قد قصرت فى حق تلك الذكريات

من يصغى ومن يهتم بقلب شابه الهم

أعز الناس حبايبنا

إيمو وشيما وجوجو ورورى حبه الرمان ما هيا دى أذكى من الريحان وأبهى وأعزب من الألحان , " إيمو " درة الزمان و " شيما " شيم الأصاله والجمال.., أما بقى " جوجو " دى صفاء ونقاء ورونق وجمال برآءة كبرآءة الأطفال روح ملائكيه تمشى وتجول بين بساتين الزهور سفيرة للأناقه والدلال كسمسمية لا بل سينفونيه تعزف أعزبالألحان ., " أخوآتى وأكثر" , مضى من العمر ما مضى ولم يتبقى منه بقيه سوى أطلال لذكريات قديمه دفنها غبار الزمان فكلما زاد الغبار عليها إذدادت قيمه وتراث , فإن القديم المندثرتحت التراب ليومً تاريخا ً يدرس ؛ فهى؟؟! تعرف أن جروح القلوب كالنقش على الصخور نحتا ً مبتزل فكيف لجروح الزمان أن تندمل ؛ سنوات تحمل فى طياتها الكثير من آلام وغدر المحبين فإنى أشهدكم بحبى لها....؟! حبا ً صادقا ً من الفؤاد المحطم كنت يوما ً ألوم على من يكذب إكذوبة فيصدقها فلما يصدقها تصبح له نبراساً وهمى ينير له الدروب ولكن ذلك القلب المسكين حقيقة ً يتخبط فى ظلمات الوهم والأكاذيب ....., عفوا ً أخوآتى لكنى أردت أن تشاركونى مشاعرى , أحيط بكم علما ً أنها ستبقى فى قلبى دوما ً ذكرى حبيبه أحببتها وسأظل أحبها مهما طال العمر مهما طال العمر ؛ أتعلمون أن صدى صوتها وسحرهمساتها وجمال خطواتها وغرابه تصرفاتها دوما ً فى خيالى فى منامى فى أحلامى فى يقظتى أطيافا ً؛ أخاف يوما ً أن أجن بحبها فأنا فعلا ً مجنون بها فأبلغوها عنى ما أنا بواصف حبى لها ؛ فهى من أصغت لها عباراتى لحنا ً على أوتار الذكريات من لم تكن يوما ً فى أمنياتى ؛ فإن الجمال فى عين ناظرة جمالا ً لا سواه يراه ..فأصنع جميلا فى غير أهلة فإن لم يكن أهلا ً له فكن أنت أهلة

دا الحب سر الحياة

أحلامك أحلام صبيانية وطموحاتك طموحات يوميه وذكرياتك ذكريات شبابيه ., بلاش لا مبالاه وسلبيه دا العمر فى لحظه بيعدى وأنت ماشى على الطريق مهدي , سيبك أنت يا إبنى من الأحلام دية ضيعت شبابك في الأوهام وعمرك فى شويه أحلام وجاى فى الآخر ندمان طب ما أنت أكيد اللي غلطان ...., فكرت مرة وقعدت مع نفسك تحاكم فيها ضميرك وتقول لنفسك عملت إية في اللي فاتك واللي باقي لسه في حياتك وعمرك دلوقتى أد إيه وإنت يا عيني مش عارف تعمل إيه , مش لاقى حد يساعدك , مش لاقى حد يدلك ع الطريق المستقيم ...., جربت مرة في عز ظلمه الليل والسكون لوحدك تحكى مع حالك إية اللي شاغلك وإيه اللي في بالك ., جربت مرة تسرح بخيالك في سنين مرت علينا من طفولة أو من شباب , جربت تقول يا ريت جربت تقول دا كان ., حسيت مرة إنك وحيد وبأفكارك شارد بعيد رغم كل اللي حوليك أهلك وإصحابك بين إيديك , دايما حاسس بالتوحد بالغربة والإنعزال ....., أتمنى فى يوم تلاقى طريقك للنجاة خطوة فى تحقيق مرادك ودى خطوة للحياة إعمل لليوم وبكرة وسيبك من اللى فات ., ما تقولش دى كانت ذكرى قول دى ماضى وتاه وبإيدك تحب غيرها دا الحب سر الحياة ....,

إمتى الحبيب هيعود

طلبت منى طلب ومش لاقى في الرفض سبب , قالتلى تكتب عن حبيب القلب اللي في بعدة عنى غايب وتاركنى في وحدتي , سهرانه في عز سكون الليل وف همس وحدتي وسط النجوم والقمر بحلم بإنه يعود.........,مهما طال بالبعد عنى لسه صورته جوه قلبي لسه صوته بينادينى لسه فاكره كل كلمه كل نظرة كل همسه حب قالها ؛ قالها ليا يوم وداعه . يوم ما قال إن الأماني والوعود اللي ما بنا لازم تعود . سابني وحيدة وسافر لبلاد بعيدة , كنت فاكره ببعده عنى هقدر أتحمل فراقه . لكن في الحقيقة زاد حبي ليه واشتياقي , طيفك حبيبي بينادينى قلبك حبيبي بيحتويني صورتك حبيبي في نن عيني ؛ إرجع حبيبي كفاية دا شوقي ليك ملهوش نهاية , قلتلى هما يوم أو يومين و ف بعدك حبيبي اليوم بيعدى كأنه سنين بأسهر حبيبي طول الليل ودمعتي على خدي والحزن مالي قلبي أمتي الجراح هتزول إمتي الغيوم وسط الأفق تنتهي ويطلع الصبح الجميل والشمس وسط السما بالنور ...., إمتي الحبيب هيعود إمتي الحبيب هيعود

يا قصه لست ادرى ما أسميها

حبيبتى الغاليه اتعلمين عندما أحببتك أحببتك بإختيارى , سار عشقا ً دفينا فى قلبى يؤلمنى ولا يسمع أنينه أحد , يصرخ حزينا ً باكيا أين أنتى ؟؟ أين أنتى حبيبتى ولماذا تركتينى هكذا ألا تعلمين بويلات الفراق ألا تعلمين مرارة الالم فى البعد عنكى ؛ حبيبتى يا أملى الوحيد أنشر ذكرياتى وأروى حكاياتى لعل أحد بسامع آهاتى , مل قلمى من تلك العباراتى سخيف أنا أم عاشق بائس حزين ؛ أتعلمون كم أنا مشتاق إليها وكم يراودنى سحر عينيها ورحيق شفتيها فكم كانت عينيها جميله وكم كانت ملامحها وسيمه فكم وكم وكم ما أحلى ما أهزى به كالمجنون فى حبها مولع شغوف بها ؛أتمنى نظرة من عينها ولو بدون قصد فكلما نظرت إلى عينها ذاب قلبى وغمضت عيناى سابحه فى خيالات الحب الجميل , أغيب عن الدنيا لتردنى إلى وعيى بضحكات مع زميلاتها , فإبتسامه من شفتيها ككأس خمر أطاح بشاربه فما أروعها من فتاة أثرتنى بين قضبان قلبها لأجد غيرى الكثير أثير معى خلف تلك القضبان نشكوا عزاب حبنا لها وهوسنا بها ؛ يقولون جمالها وحمرة وجهها , يقولون فمها وإبتساماتها ؛ يقولون قوامها ,ويقولون خطواتها يقولون ويقولون ويقولون عنها , فهم بكل مافيها معجبون فعجبا قلبى البائس كيف تعرف انها ليست ملكك وحدك حبيبه وترضى لنفسك المهانه فى حبها أرضيت بالوهن والضعف والاستسلام لغدرها أم سلبت منك إرادتك لتغرق فى وهم حبها ؛ أتضحك يا قلبى علينا وتقول أنك نسيتها ,تقول أنك تجاهلتها وفى الحقيقه أنت تكابر بحبها ؛ تطلب العون ومن يعينك على نسيانها ؛ كمحب غريق فى بحر حبها تلاطمه أمواج قسوة قلبها لتدفنه فى أعماقها , يريد ولو بقشه يطفو بها لينجو من غدر وتقلب أمواج مزاجها . أحبها ومهما كانت الظروف من موج ومد وجر وريح ولكنى أصرخ بالقول الفصيح إن سفينه قلبى ربانها أقوى من أى موج أو أى ريح ستستمر طافيه بإذن الله ناجيه ....؛ فلتستسلمى أنتى حبيبتى إن أنفاس قلبى طويله فقديما كان زمانكى واليوم هو زمانى وها هو قرارى " لتمت تلك الحماقاتى ولتدفن تللك الزكريات "ها هى ألفاظ أقولها لألفظ بها أنفاسى أطفأ بها لهيب إحساسى فى حب إمرأة كان بلا أساس

إحساس بالحيرة

حيران من إيه ومحتار كدا ليه ؛ إهدى وركز شويه أنا عارف إنك مش بتحب حد يشاركك همومك , قافل على نفسك وساكن وسط شجونك , بس قولى وفضفض كمان وكمان دا أنا ضميرك ومين غير ضميرك يدلك ع الطريق بأمان , تعالى ونقعد لوحدنا فى حته ضلمه تضمنا نبحث همومنا ومشاكلنا لوحدنا ، قولتله وهتقدر يا ضميرى تسمعنى من يومى مش لاقى حد يدلعنى ، أشكيله ويشكيلى وأحكيله ويحكيلى عن حاجات كتير ملهاش عندى حل زى إحساس بالوحدة والتعلق بالسراب زى إحساسى وإحتياجى لإن حد يضمنى أو إن حد جوة قلبه يحتوينى ويشدنى ؛ ويشد قلبى اللى إنكسر ويداوى روحى ويطيب جروحى , إحساس يا قلبى ويا ضميرى بالالم " رد عليا وقال " طيب جروحك وداوى روحك دا أنت لوحدك تقدر تقول لا للالم دا انت لوحدك تقدر تخوض وسط الدروب بالامل وتطوى صفحه جراح قلبك والندم , قولت لضميرى يا ضميرى إزاى ابدأ بدون ندم ، قالى ما انت البدايه كنت السبب فى حبها ؟ قولتله لااااااااا !!!!هو انت زيهم فهمتنى غلط؟! دى واحدة وبس ولا غيرها يسكن ويؤنس وحدتى ، مهى جوة قلبى وروحى ومهجتى ، بنت الاصول الغاليه عليا إصحى يا ضميرى وفوق معايا شويه ؛ دا المشكله مش مشكله حب والسلام دى مشكله مسئوليه وبيت والعيال والمصاريف الكتيرة والعيشه التمام والخوف من إن الزمن يجرى بينا وإحنا مش حاسين لو ما فكرنا فى الحب قبل ما تجرى بينا السنين وإزاى إنك فى يوم كنت بتحلم بالامانى والطموح.... وإزاى قولى ؟ومتكذبش عليا إزاى أقدر أوفى بين طموحى وبين قلبى ، وبين حياتى وبين حبى ؛ أخاف أظلم من تحبنى ولا أدرى وما بخاف أتظلم ؛ وهى دى حيرتى بين إن أظلم نفسى وانشغل بالدنيا وأحكم على قلبى بالسجن طول عمرى ، أو أن امشى ورا قلبى وأحب وأتحب وأعيش دنيتى وأنسى الوعود والعهود وأغرق فى بحور غربتى وأرجع حزين مكسور ؛ ويا ريت يفيد وقت الرجوع الندم ؛ ياترى يا قلبى ويا ضميرى الدنيا مخبيالنا ايه !! ؛ سرح الضمير ويا الكلام وقال الله يهديك توهتنى وياك ومعاك حيرتنى ؛؛؛؛؛؛؛؛ صعب عليك تحقق كل شئ دا الاصل فى الدنيا إنك تضحى بكل شئ ...، قولتله يا ضميرى م قولتلك من الاول ؛ تقولى لااااااا إحكى وفضفض و إتكلم